ولي في فُراقكَ كلّ الأسى ، وعندَ القدومِ أزفُ الهَنَاء
فبئساً لكل الفراقِ المرير ، وسُحقاً لحزنٍ أجادَ الغناء
بفيْض الحنانِ نَمَا العشقُ بي ، وبالوصْلِ أهنأُ دونَ "الغثاء"
فقُم قاتلي : ضٌمّني ضُمّني ، فعشقُكَ فيني تخطّى السماء
ألا ليت شوقكَ لي قد بدا ، كما البدرُ في ظلمةِ الليل "جاء"
راشــــــد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق