الأربعاء، 26 أكتوبر 2011

شـوق !

ولي في فُراقكَ كلّ الأسى ، وعندَ القدومِ أزفُ الهَنَاء

فبئساً لكل الفراقِ المرير ، وسُحقاً لحزنٍ أجادَ الغناء

بفيْض الحنانِ نَمَا العشقُ بي ، وبالوصْلِ أهنأُ دونَ "الغثاء"

فقُم قاتلي : ضٌمّني ضُمّني ، فعشقُكَ فيني تخطّى السماء

ألا ليت شوقكَ لي قد بدا ، كما البدرُ في ظلمةِ الليل "جاء"

 
 
 
راشــــــد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق