يروق لي الحديث عنك ، فأنت مادة دسمة،سواءً كتبتُ عنك ، أم حدثتهم عن مكانك ها هنا ، أو حتى حكيت وصفك وملامحك للورق بريشة ما.
أنت ضروري ، ومهم ، وحتمي ..
فيك أنشغل وأفكر ، وأحلل وأضرب وأطرح ، ومنك أنفعل وبك أهدأ وأستريح.
أنت معادلة صعبة في دفاتري ، وكلمة تفسيرها يطول في قواميسي ، وصورة يحتار بصري منها ..
لاأعلم لمَ تحتار قريحتي المتواضعة إن حللت ضيفاً على فكري المُرهق ، ولاأدري ماالذي يصيبُ جراءتي ووضوحي عندماتلوح أنتَ في أفقي.
احترتُ بك كثيرا ، واحترتُ بي منكَ كثيراً كثيراً ..
يجف حلقي عندما أراك ، ولاأكاد أبلع ريقي حتى أجدك أمامي مبتسماً بكل هدوء ، حينها .. أعلم أن للحب ضريبة تدعى السذاجة ، وماأجملها من سذاجة ، وماأعذبه من عذاب !
رُحماك فقد قتلتَ هيبتي لنفسي ، وهززت عالمي الذي ظننته جبلاً ، وأربكتَ حساباتي البريئة ، وعثيت في مخيلتي فساداً.
جعلتني غريباً عني ، ومسكيناً وبطلاً ، وضحيّةً ومجرماً !
ياللغرابة ، وياللجمال !
أنت ضروري ، ومهم ، وحتمي ..
فيك أنشغل وأفكر ، وأحلل وأضرب وأطرح ، ومنك أنفعل وبك أهدأ وأستريح.
أنت معادلة صعبة في دفاتري ، وكلمة تفسيرها يطول في قواميسي ، وصورة يحتار بصري منها ..
لاأعلم لمَ تحتار قريحتي المتواضعة إن حللت ضيفاً على فكري المُرهق ، ولاأدري ماالذي يصيبُ جراءتي ووضوحي عندماتلوح أنتَ في أفقي.
احترتُ بك كثيرا ، واحترتُ بي منكَ كثيراً كثيراً ..
يجف حلقي عندما أراك ، ولاأكاد أبلع ريقي حتى أجدك أمامي مبتسماً بكل هدوء ، حينها .. أعلم أن للحب ضريبة تدعى السذاجة ، وماأجملها من سذاجة ، وماأعذبه من عذاب !
رُحماك فقد قتلتَ هيبتي لنفسي ، وهززت عالمي الذي ظننته جبلاً ، وأربكتَ حساباتي البريئة ، وعثيت في مخيلتي فساداً.
جعلتني غريباً عني ، ومسكيناً وبطلاً ، وضحيّةً ومجرماً !
ياللغرابة ، وياللجمال !